تصنيف أصعب التخصصات الجامعية في العالم
تبليغسؤال
سجل الآن
يشرفنا إنضمامك لنا.
فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
يشرفنا إنضمامك لنا.
يجب عليك تسجيل الدخول او التسجيل لتستطيع اضافه إجابة .
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
بشكل عام لا يوجد ترتيب عالمي أو تصنيف أصعب التخصصات الجامعية في العالم بشكل موحد لكن هناك احصائيات تمت من قبل جهات مختلفة تحدد التخصصات الأصعب في العالم.
حيث يتم تحديد أصعب التخصصات في العالم عن طريق معدلات الخريجين وعدد الساعات المطلوبة لدراسة تلك التخصصات ومتوسط المعدل التراكمي للخريجين بشكل أساسي.
بالإضافة إلى بعض التفاصيل والمعايير الأخرى التي تؤثر على تحديد صعوبة أو سهولة تلك التخصصات الدراسية الجامعية؛ حيث قامت بعض الجامعات بتحديد وتصنيف أصعب التخصصات الجامعية في العالم والتي تتمثل في تخصص الكيمياء وجميع فروعها وتخصصات الاقتصادية والسياسية البيئة.
تخصص علوم الأرض الجيولوجية والدراسات الأمريكية والهندسة النووية وهندسة الطاقة، وعلم الوراثة وبيولوجيا النبات والهندسة الكيميائية والهندسة الطبية الحيوية والفيزياء.
الهندسة المعمارية وتخصصات البيولوجيا الخلوية والجزيئية وهندسة الطيران وهندسة البترول والعلوم البحرية وعلم الفلك.
تخصصات علم الأعصاب، الكيمياء الحيوية، التمريض، الرياضيات، وعلوم الحاسوب وتقنية المعلومات والدراسات القانونية ودراسة الفنون الجميلة وتخصصات الرياضيات التطبيقية والفيزياء الفلكية والاقتصاد السياسي.
الهندسة الكهربائية والميكانيكية وتخصصات الطب بجميع فروعه ومجالاته والإعلام والعلوم المصرفية، والاقتصاد والإدارة العامة والبيولوجية الحيوية والعلوم العصبية والهندسة الجيوتقنية وتخصصات علوم الحاسب الآلي.
هناك الكثير من التخصصات العلمية الصعبة التي تحتاج إلى بذل الكثير من الجهد والدراسة من أجل التفوق بها وتعتبر من أصعب التخصصات التي تم ذكرها على مستوى العالم، بناءً على درجات الطلاب التي تقوم بدراسة أي تخصص منهم.
فتلك التخصصات تتطلب الدراسة لعدد كبير من الساعات.. ولكن بجانب صعوبة تلك التخصصات يمكن النجاح والتفوق فيها بشرط الالتزام بدراستها و التدريب اللازم عليها بجانب العمل الجاد والشاق من أجل تحقيق النجاح الدائم في اختيارك لدراسة ذلك التخصص.