الفئات التي تستحق التأهيل الشامل
تبليغسؤال
سجل الآن
يشرفنا إنضمامك لنا.
فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
يشرفنا إنضمامك لنا.
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
يعد التأهيل الشامل من أهم الأدوات التي تساعد على تحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين حياة الأفراد المحرومين. وتتضمن هذه العملية العديد من الفئات، ولكن في هذا المقال سنتحدث عن الفئات التي تستحق التأهيل الشامل.
1- ذوي الإعاقة:
تعتبر ذوي الإعاقة أحد الفئات الرئيسية التي تستحق التأهيل الشامل، حيث تساهم هذه العملية في تحسين جودة حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح والتفوق في مختلف المجالات.
2- الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة:
يعد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من الفئات التي تحتاج إلى التأهيل الشامل، حيث يساعد هذا النوع من التدريب في تحسين قدرات ومهارات هؤلاء الأطفال وزيادة فرصهم في الاندماج في المجتمع.
3- اللاجئين:
تعتبر اللاجئين أحد الفئات المهمة التي تحتاج إلى التأهيل الشامل، فيساعد هذا النوع من التدريب في تسهيل عملية اندماجهم في المجتمع المستضيف.
4- كبار السن:
تعتبر الفئة العمرية لكبار السن من الفئات التي تحتاج إلى التأهيل الشامل، حيث تساعد هذه العملية في تحسين جودة حياتهم وتزويدهم بالمهارات اللازمة للاستمتاع بحياة صحية ونشطة.
5- العاملين في المهن الخدمية:
تتضمن هذه الفئة العاملين في المجالات الخدمية، مثل النادلين والعمالة المنزلية، ويركز التأهيل الشامل لهم على تحسين مهاراتهم وزيادة فرص الحصول على وظائف مناسبة وبأجور أفضل.
6- الشباب المهمشين:
يتعرض الشباب المهمشون لتدني مستواهم التعليمي والوظيفي والاجتماعي، ولذلك يحتاجون إلى التأهيل الشامل الذي يهدف إلى تحسين وضعهم وتزويدهم بالمهارات اللازمة للحصول على فرص عمل مناسبة.
7- النساء:
تحتاج النساء إلى التأهيل الشامل لزيادة فرصهم في الحصول على وظائف مناسبة وتحسين وضعهم المالي والاجتماعي، كما يمكن لهذا النوع من التدريب أن يساعد في تحسين حالات التمييز والعنف ضد النساء.
بصفة عامة، تتضمن فئات تستحق التأهيل الشامل تلك الفئات التي تعاني من حالات التحدي والتمييز المختلفة، ولا يشترط في التأهيل الشامل أن يشمل تحسين المستوى التعليمي والوظيفي فقط، ولكن يمكن لهذا النوع من التدريب أن يساعد أيضًا في تحسين الصحة النفسية والاجتماعية.