يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
تبليغ
إلغاء
نقص نسبة النيتروجين من الأمراض الخطيرة للنباتات، وبشكل عام يؤدي هذا المرض إلى عدة مضاعفات سيئة وشديدة التأثير وتستطيع ملاحظتها على النبتة المصابة، وينبغي فور ظهور الأعراض السعي في علاج النبتة من أجل ضمان عدم حدوث أية أضرار في إنتاج المحصول.
تعتبر معدلات النيتروجين المرتفعة من الأمور المهمة في خلال النمو الخضري الخاص بالنبتة، وفي الفترات الجيدة من الطقس من المهم أن تتواجد إمدادات كافية من عنصر النيتروجين، وذلك حتى تستطيع الوصول إلى أقصى ما يمكن إنتاجه من المحاصيل المختلفة.
من العوامل المسببة لنقص نسبة النيتروجين في التربة والتي من الممكن أن يتم ملاحظتها هي التربة الرملية، والتي تعتبر جيدة في الصرف ولديها محتوى منخفض من المواد العضوية حيث أنها عرضة لأن تفقد أي مواد عضوية مغذية.
كما يعتبر من العوامل المسببة لنقص نسبة النيتروجين في التربة حدوث الفيضانات أو الأمطار المتساقطة أو حدوث الري الثقيل، حيث سيؤدي كل هذا بدوره إلى غسل النيتروجين من التربة.
كذلك تعتبر درجة الحموضة الخاصة بالتربة من الأمور التي تؤثر ولها دور في توفير النيتروجين للنباتات، حيث أن درجات الحموضة المنخفضة أو درجات الحموضة العالية يؤثر كلاهما بشكل سلبي على عملية امتصاص النبات للنيتروجين.
هناك بعض الإجراءات الوقائية التي من الممكن القيام بها وهي كما يلي: من الضروري أن تقوم بالتأكد من الأس الهيدروجيني الخاص بالتربة.
من الممكن أيضًا قبل بداية الموسم الزراعي أن تقوم باستخدام الجير حتى تصل بالتربة إلى درجة الحموضة التي نحتاجها، وسيؤدي هذا بدوره إلى الوصول لأقصى إنتاجية ممكنة للمحصول.
ينبغي عليك كذلك أن تعتني بالصرف للحقول مع الانتباه إلى عدم القيام بالإفراط في الري، والتأكد من أن جميع الاحتياجات المائية للنباتات متوفرة وموجودة بشكل منتظم خلال حدوث فترات الجفاف، وكذا التأكد من إضافتك للمادة العضوية من الكمبوست أو من السماد البلدي.
من الممكن عمل تحليل لأعناق الأوراق وهو الأمر الذي يمكن المزارعين من معرفة وقت بداية حدوث مرض نقص النيتروجين داخل المحصول.
من المهم القيام بهذه الإجراءات الوقائية إذا أردت أن تحمي نباتك من مرض نقص النيتروجين الذي سيؤدي بدوره إلى نقص إنتاجية المحصول الخاصة بك وهو الأمر الذي لا يريده أي مزارع.
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
نقص نسبة النيتروجين من الأمراض الخطيرة للنباتات، وبشكل عام يؤدي هذا المرض إلى عدة مضاعفات سيئة وشديدة التأثير وتستطيع ملاحظتها على النبتة المصابة، وينبغي فور ظهور الأعراض السعي في علاج النبتة من أجل ضمان عدم حدوث أية أضرار في إنتاج المحصول.
تعتبر معدلات النيتروجين المرتفعة من الأمور المهمة في خلال النمو الخضري الخاص بالنبتة، وفي الفترات الجيدة من الطقس من المهم أن تتواجد إمدادات كافية من عنصر النيتروجين، وذلك حتى تستطيع الوصول إلى أقصى ما يمكن إنتاجه من المحاصيل المختلفة.
من العوامل المسببة لنقص نسبة النيتروجين في التربة والتي من الممكن أن يتم ملاحظتها هي التربة الرملية، والتي تعتبر جيدة في الصرف ولديها محتوى منخفض من المواد العضوية حيث أنها عرضة لأن تفقد أي مواد عضوية مغذية.
كما يعتبر من العوامل المسببة لنقص نسبة النيتروجين في التربة حدوث الفيضانات أو الأمطار المتساقطة أو حدوث الري الثقيل، حيث سيؤدي كل هذا بدوره إلى غسل النيتروجين من التربة.
كذلك تعتبر درجة الحموضة الخاصة بالتربة من الأمور التي تؤثر ولها دور في توفير النيتروجين للنباتات، حيث أن درجات الحموضة المنخفضة أو درجات الحموضة العالية يؤثر كلاهما بشكل سلبي على عملية امتصاص النبات للنيتروجين.
هناك بعض الإجراءات الوقائية التي من الممكن القيام بها وهي كما يلي: من الضروري أن تقوم بالتأكد من الأس الهيدروجيني الخاص بالتربة.
من الممكن أيضًا قبل بداية الموسم الزراعي أن تقوم باستخدام الجير حتى تصل بالتربة إلى درجة الحموضة التي نحتاجها، وسيؤدي هذا بدوره إلى الوصول لأقصى إنتاجية ممكنة للمحصول.
ينبغي عليك كذلك أن تعتني بالصرف للحقول مع الانتباه إلى عدم القيام بالإفراط في الري، والتأكد من أن جميع الاحتياجات المائية للنباتات متوفرة وموجودة بشكل منتظم خلال حدوث فترات الجفاف، وكذا التأكد من إضافتك للمادة العضوية من الكمبوست أو من السماد البلدي.
من الممكن عمل تحليل لأعناق الأوراق وهو الأمر الذي يمكن المزارعين من معرفة وقت بداية حدوث مرض نقص النيتروجين داخل المحصول.
من المهم القيام بهذه الإجراءات الوقائية إذا أردت أن تحمي نباتك من مرض نقص النيتروجين الذي سيؤدي بدوره إلى نقص إنتاجية المحصول الخاصة بك وهو الأمر الذي لا يريده أي مزارع.