يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
تبليغ
إلغاء
مميزات وعيوب نظام ERP متعددة حيث تتمثل امتيازات النظام بكونه المصدر الأمثل للحقيقة المنعكسة عن الأداء المالي الشامل لأي من المؤسسات، والتي تتيح بدورها إمكانية تعميق فهم ربحية الشركة والاحتساب الدقيق لإجمالي التكاليف والإيرادات، حيث يتم تفعيل استخدام أحدث التقنيات باستراتيجية التحليلات المُعد سابقًا، والتي تُساهم في تحديد مؤشرات الأداء المالية بما فيها نسبة الديون ونسب رؤوس الأموال الحالية وحركة دوران المخزون وصافي رأس المال وما إلى ذلك من المحددات.
بالإضافة إلى ذلك مع مُتابعة مُعدلات النمو والتوسعات القائمة عبر الشركات المُطبقة لنظام ERP تخترق Cloud ERP كافة المناطق الجغرافية لتُشكّل أوسع النطاقات جاعلة منتجات الشركة تغطى الكثير من المواقع عبر الأسواق المحلية والعالمية التي تضمن تحقيق سرعة نمو الأداء، ذلك مع الاستفادة من امتيازات خفض نسبة الأعمال اليدوية المُرهقة والتي تستغرق وقت ومجهود طويل للقيام بأي من المهام العادية والمُتكررة بالمنشآت حيث يتيح نظام ERP إكمال تسوية الحسابات المُدجمة إلكترونيًا مع العمل على مُطابقة المعاملات الناتجة مع المؤسسات بشكل ينجم عنه تسريع عملية الإغلاق المالي للمعاملات المختلفة.
التعامل السريع والسهل عبر واجهة نظام ERP يتيح للمدير المالي بالشركة المُتابعة للعمل على إعداد مجموعة تقارير (SEC) في زمن قياسي، بشكل يؤدي إلى خفض الوقت المنقضى من قبل المؤسسة لتجميع البيانات مقابل تخصيص المزيد من الوقت من أجل تخطيط الاستراتيجيات والخطط التنفيذية التي تُساهم بدورها في تحقيق نجاحًا باهرًا ونموًا متصاعدًا للشركة تفتح لها المجال أمام الاندماج والاستحواذ من قبلها على العديد من المؤسسات الأخرى، كما توفر البنية المتكاملة لنظام ERP الحديث المرونة الكاملة للتحكم في مؤشرات السرعة ومُعاودة تحديد الأولويات بشأن المهام أو مجالات العمل المطلوب معالجتها أولًا سواء أكانت تحسين اللوجستيات أو تعزيز التخطيط المالي للشركة أو تحديث البيانات المالية، وما إلى ذلك من المهام.
تتصاعد امتيازات نظام ERP بالتقنيات المُحدثّة به ليكون عاملًا وفقًا لبرنامج الإدارة المتكاملة للمخاطر، حيث يُمكن من خلاله حفظ الخصوصية والأمان عبر تطبيق استراتيجيات المُراقبة العاملة بدورها على حماية الشركات والمؤسسات من عمليات الاحتيال والسرقات المحتمل حدوثها سواء أكانت خارجية أم داخلية، ويتم ذلك من خلال تعزيز الضوابط الداخلية وأدوات التدقيق الفعّالة عبر النظام للعمل على الفصل فيما بين قواعد ومعاملات الدفع المختلفة وبين الواجبات (SOD).
بتسليط الضوء على مميزات وعيوب نظام ERP تجدر الإشارة إلى تواجد بعض العيوب الكامنة بالنظام والتي تتمثل في الصعوبات القائمة على استراتيجيات إدارة التغيير والتي تتطلب من صاحب المؤسسة العمل على تخصيص المزيد من الوقت مع الجهد المبذول من أجل تدريب كافة الموظفين الرئيسين بالمنشأة لتأهيلهم للتعامل السليم مع واجهة نظام ERP بشكل صحيح وتطبيق استراتيجيات التفاعل وغيرها من التحديات القائمة.
كما تتمثل عيوب نظام ERP في القيود الموضوعة على الموازنة حيث يأتي النظام المطّور الجديد مع ضرورة دفع بعض الرسوم المُقدمة من أجل مُتابعة تنفيذ الاستشارات والتطبيق “التنفيذ الفعلي لها”، ومع ارتفاع التكلفة المفروضة على الموظفين بتفعي النظام المحلي لـ ERP يستوجب العمل على إعادة تعيين موظفين جُدد إضافيين بقسم تكنولوجيا المعلومات عملًا بذلك على تسيير إدارة النظام بكفاءة عالية.
بالإضافة إلى ذلك يتواجد بعض العيوب الأخرى ذات الصلة بطيلة الوقت اللازم لتفعيل نظام ERP المحلي والتي يُمكنها أن تصل إلى عامين، مع ضرورة العمل على تخصيص المزيد من الوقت من أجل تعريف مستخدمي واجهة النظام بالتحديثات القائمة وطريقة التشغيل والتعامل مع النظام والمتاحة التنفيذ عبر منحنى تعليمي حاد يتم تطبيقه من قبل المؤسسة.
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
مميزات وعيوب نظام ERP متعددة حيث تتمثل امتيازات النظام بكونه المصدر الأمثل للحقيقة المنعكسة عن الأداء المالي الشامل لأي من المؤسسات، والتي تتيح بدورها إمكانية تعميق فهم ربحية الشركة والاحتساب الدقيق لإجمالي التكاليف والإيرادات، حيث يتم تفعيل استخدام أحدث التقنيات باستراتيجية التحليلات المُعد سابقًا، والتي تُساهم في تحديد مؤشرات الأداء المالية بما فيها نسبة الديون ونسب رؤوس الأموال الحالية وحركة دوران المخزون وصافي رأس المال وما إلى ذلك من المحددات.
بالإضافة إلى ذلك مع مُتابعة مُعدلات النمو والتوسعات القائمة عبر الشركات المُطبقة لنظام ERP تخترق Cloud ERP كافة المناطق الجغرافية لتُشكّل أوسع النطاقات جاعلة منتجات الشركة تغطى الكثير من المواقع عبر الأسواق المحلية والعالمية التي تضمن تحقيق سرعة نمو الأداء، ذلك مع الاستفادة من امتيازات خفض نسبة الأعمال اليدوية المُرهقة والتي تستغرق وقت ومجهود طويل للقيام بأي من المهام العادية والمُتكررة بالمنشآت حيث يتيح نظام ERP إكمال تسوية الحسابات المُدجمة إلكترونيًا مع العمل على مُطابقة المعاملات الناتجة مع المؤسسات بشكل ينجم عنه تسريع عملية الإغلاق المالي للمعاملات المختلفة.
التعامل السريع والسهل عبر واجهة نظام ERP يتيح للمدير المالي بالشركة المُتابعة للعمل على إعداد مجموعة تقارير (SEC) في زمن قياسي، بشكل يؤدي إلى خفض الوقت المنقضى من قبل المؤسسة لتجميع البيانات مقابل تخصيص المزيد من الوقت من أجل تخطيط الاستراتيجيات والخطط التنفيذية التي تُساهم بدورها في تحقيق نجاحًا باهرًا ونموًا متصاعدًا للشركة تفتح لها المجال أمام الاندماج والاستحواذ من قبلها على العديد من المؤسسات الأخرى، كما توفر البنية المتكاملة لنظام ERP الحديث المرونة الكاملة للتحكم في مؤشرات السرعة ومُعاودة تحديد الأولويات بشأن المهام أو مجالات العمل المطلوب معالجتها أولًا سواء أكانت تحسين اللوجستيات أو تعزيز التخطيط المالي للشركة أو تحديث البيانات المالية، وما إلى ذلك من المهام.
تتصاعد امتيازات نظام ERP بالتقنيات المُحدثّة به ليكون عاملًا وفقًا لبرنامج الإدارة المتكاملة للمخاطر، حيث يُمكن من خلاله حفظ الخصوصية والأمان عبر تطبيق استراتيجيات المُراقبة العاملة بدورها على حماية الشركات والمؤسسات من عمليات الاحتيال والسرقات المحتمل حدوثها سواء أكانت خارجية أم داخلية، ويتم ذلك من خلال تعزيز الضوابط الداخلية وأدوات التدقيق الفعّالة عبر النظام للعمل على الفصل فيما بين قواعد ومعاملات الدفع المختلفة وبين الواجبات (SOD).
بتسليط الضوء على مميزات وعيوب نظام ERP تجدر الإشارة إلى تواجد بعض العيوب الكامنة بالنظام والتي تتمثل في الصعوبات القائمة على استراتيجيات إدارة التغيير والتي تتطلب من صاحب المؤسسة العمل على تخصيص المزيد من الوقت مع الجهد المبذول من أجل تدريب كافة الموظفين الرئيسين بالمنشأة لتأهيلهم للتعامل السليم مع واجهة نظام ERP بشكل صحيح وتطبيق استراتيجيات التفاعل وغيرها من التحديات القائمة.
كما تتمثل عيوب نظام ERP في القيود الموضوعة على الموازنة حيث يأتي النظام المطّور الجديد مع ضرورة دفع بعض الرسوم المُقدمة من أجل مُتابعة تنفيذ الاستشارات والتطبيق “التنفيذ الفعلي لها”، ومع ارتفاع التكلفة المفروضة على الموظفين بتفعي النظام المحلي لـ ERP يستوجب العمل على إعادة تعيين موظفين جُدد إضافيين بقسم تكنولوجيا المعلومات عملًا بذلك على تسيير إدارة النظام بكفاءة عالية.
بالإضافة إلى ذلك يتواجد بعض العيوب الأخرى ذات الصلة بطيلة الوقت اللازم لتفعيل نظام ERP المحلي والتي يُمكنها أن تصل إلى عامين، مع ضرورة العمل على تخصيص المزيد من الوقت من أجل تعريف مستخدمي واجهة النظام بالتحديثات القائمة وطريقة التشغيل والتعامل مع النظام والمتاحة التنفيذ عبر منحنى تعليمي حاد يتم تطبيقه من قبل المؤسسة.