يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
تبليغ
إلغاء
يتراوح متوسط راتب طبيب الأسرة في الإمارات العربية المتحدة من 60000 إلى 70000 درهم شهريًا بعد خبرة تتراوح بين 3 إلى 8 سنوات وفي بعض العروض الوظيفية للأطباء دون الخبرة يتم تحديد متوسط راتب 4000 درهم شهريًا، ومهنة طبيب الأسرة تعتبر واحدة من المهن المطلوبة بكثرة في جميع أنحاء العالم.
بعد الحديث عن راتب طبيب الأسرة في الإمارات نوضح أن يعتبر طب الأسرة تخصص يوفر الرعاية الطبية العامة لجميع الأعمار من الجنسين والذي يعني تقديم استشارة لجميع الأمراض وجميع الأعضاء أيضًا والهدف من هذا الفرع من الطب هو توفير الرعاية الصحية الشاملة للمجتمع بشكل مستمر.
يوجد مبادئ تم وضعها خاصة بطب الأسرة وفقًا للمنظمة العالمية لطب الأسرة وهي التركيز على الوقاية بدلًا من العلاج وتثقيف المرضى طبيًا وتقديم رعاية صحية للمجتمع بالأساس واستمرارية التعليم وقيام طبيب الأسرة بالزيارات المنزلية وأن تكون عملية الكشف للعائلة وليس للفرد وحده.
أول من يتم الاتصال به حين يمرض أحد أفراد العائلة هو طبيب الأسرة نظرًا لما يفترض أنه قربه الشديد من العائلة وأن من المفترض أن يكون لكل عائلة طبيب خاص بها لأنه من المفترض أنه يمتلك ملفات بها التاريخ الصحي لكل فرد من أفراد الأسرة.
تتكون تلك الملفات من الأدوية والحالات المرضية والعمليات والفحوص الطبية وبعد الاستشارة المقدمة من طبيب الأسرة يمكن للفرد التوجه إلى دكتور مختص بناء على التوصية المقدمة له من قبل طبيب الأسرة والذي في معظم الأحيان يكون متخصصًا في الطب العام أو الأمراض الباطنية.
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
يتراوح متوسط راتب طبيب الأسرة في الإمارات العربية المتحدة من 60000 إلى 70000 درهم شهريًا بعد خبرة تتراوح بين 3 إلى 8 سنوات وفي بعض العروض الوظيفية للأطباء دون الخبرة يتم تحديد متوسط راتب 4000 درهم شهريًا، ومهنة طبيب الأسرة تعتبر واحدة من المهن المطلوبة بكثرة في جميع أنحاء العالم.
بعد الحديث عن راتب طبيب الأسرة في الإمارات نوضح أن يعتبر طب الأسرة تخصص يوفر الرعاية الطبية العامة لجميع الأعمار من الجنسين والذي يعني تقديم استشارة لجميع الأمراض وجميع الأعضاء أيضًا والهدف من هذا الفرع من الطب هو توفير الرعاية الصحية الشاملة للمجتمع بشكل مستمر.
يوجد مبادئ تم وضعها خاصة بطب الأسرة وفقًا للمنظمة العالمية لطب الأسرة وهي التركيز على الوقاية بدلًا من العلاج وتثقيف المرضى طبيًا وتقديم رعاية صحية للمجتمع بالأساس واستمرارية التعليم وقيام طبيب الأسرة بالزيارات المنزلية وأن تكون عملية الكشف للعائلة وليس للفرد وحده.
أول من يتم الاتصال به حين يمرض أحد أفراد العائلة هو طبيب الأسرة نظرًا لما يفترض أنه قربه الشديد من العائلة وأن من المفترض أن يكون لكل عائلة طبيب خاص بها لأنه من المفترض أنه يمتلك ملفات بها التاريخ الصحي لكل فرد من أفراد الأسرة.
تتكون تلك الملفات من الأدوية والحالات المرضية والعمليات والفحوص الطبية وبعد الاستشارة المقدمة من طبيب الأسرة يمكن للفرد التوجه إلى دكتور مختص بناء على التوصية المقدمة له من قبل طبيب الأسرة والذي في معظم الأحيان يكون متخصصًا في الطب العام أو الأمراض الباطنية.