يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
تبليغ
إلغاء
يواجه أصحاب الأعمال العديد من العملاء، حيث ينتمي كل عميل منهم لشريحة مختلفة ونوع مختلف، تُبنى عليه الصلاحيات والامتيازات المتاحة له، وبين العملاء المحتملين والدائمين للشركة في مختلف شرائح العملاء يواجه أصحاب الأعمال أنواع العملاء داخلي وخارجي المختلفة، والذين يمكن التمييز بينهم بناءً على العلاقة التي تربطهم بالشركة.
فيما يخص العملاء الداخليين للشركة؛ فهم المساهمون الفعليون في الشركة، والذي يحصلون على أداء أو إنجاز أعمالهم من خلال الموظفين الآخرين أو الأقسام الأخرى التي تضمها الشركة، فهم على اتصال مباشر ووثيق بالموظفين الداخليين في خطوط الشركة.
أما بالنسبة إلى الموظفين الخارجيين فهم بين أن يكونوا أفرادًا أو شركات… الأفراد يمكن تمثيلهم بالزبائن الذين يدخلون إلى متاجر التجزئة لشراء ما يلزمهم من الخدمات أو المنتجات المقدمة، أما الشركات فهي المؤسسات التي تسعى إلى شراء الخدمات أو المنتجات من أفراد أو شركات أخرى كالموردين.
كما يتضح لا يكون العملاء الخارجيون جزءً من المؤسسة أو الشركة أو أحد موظفيها، فهم لا تربطهم أية علاقات بالموظفين في الخطوط الداخلية للشركة، ولكن يظل للعملاء الخارجيين دورًا كبيرًا في الترويج إلى الشركة ومنتجاتها، لذا تسعى الشركات إلى كسب رضا عملائها الخارجيين وتقديم لهم ما يبحثون عنه من الخدمات والمنتجات والجودة.
ليس بعيدًا عن أنواع العملاء داخلي وخارجي نجد مصطلح “المستخدمون الخارجيون”، وهم أولئك الأفراد والكيانات البعيدة عن إدارة الشركة ولا تجمعهم بها أي صلة، غير أنهم يحتاجون إلى المعلومات والبيانات الخاصة بالشركة، وقد تكون البيانات مالية أو محاسبية، يبغون الحصول عليها من أجل اتخاذ قرارات خاصة بهم.
إجابة ( 1 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
يواجه أصحاب الأعمال العديد من العملاء، حيث ينتمي كل عميل منهم لشريحة مختلفة ونوع مختلف، تُبنى عليه الصلاحيات والامتيازات المتاحة له، وبين العملاء المحتملين والدائمين للشركة في مختلف شرائح العملاء يواجه أصحاب الأعمال أنواع العملاء داخلي وخارجي المختلفة، والذين يمكن التمييز بينهم بناءً على العلاقة التي تربطهم بالشركة.
فيما يخص العملاء الداخليين للشركة؛ فهم المساهمون الفعليون في الشركة، والذي يحصلون على أداء أو إنجاز أعمالهم من خلال الموظفين الآخرين أو الأقسام الأخرى التي تضمها الشركة، فهم على اتصال مباشر ووثيق بالموظفين الداخليين في خطوط الشركة.
أما بالنسبة إلى الموظفين الخارجيين فهم بين أن يكونوا أفرادًا أو شركات… الأفراد يمكن تمثيلهم بالزبائن الذين يدخلون إلى متاجر التجزئة لشراء ما يلزمهم من الخدمات أو المنتجات المقدمة، أما الشركات فهي المؤسسات التي تسعى إلى شراء الخدمات أو المنتجات من أفراد أو شركات أخرى كالموردين.
كما يتضح لا يكون العملاء الخارجيون جزءً من المؤسسة أو الشركة أو أحد موظفيها، فهم لا تربطهم أية علاقات بالموظفين في الخطوط الداخلية للشركة، ولكن يظل للعملاء الخارجيين دورًا كبيرًا في الترويج إلى الشركة ومنتجاتها، لذا تسعى الشركات إلى كسب رضا عملائها الخارجيين وتقديم لهم ما يبحثون عنه من الخدمات والمنتجات والجودة.
ليس بعيدًا عن أنواع العملاء داخلي وخارجي نجد مصطلح “المستخدمون الخارجيون”، وهم أولئك الأفراد والكيانات البعيدة عن إدارة الشركة ولا تجمعهم بها أي صلة، غير أنهم يحتاجون إلى المعلومات والبيانات الخاصة بالشركة، وقد تكون البيانات مالية أو محاسبية، يبغون الحصول عليها من أجل اتخاذ قرارات خاصة بهم.